ااحياء المهرجانات والايام الثقافية , هو اعلان الاختلاف وليس الخلاف --؟

نحو ثلاثمائة مليون نسمة يقطنون جغرافيا الثقافة العربية، من صحراء الربع الخالي إلى صحراء وادي الذهب، بينهم يتواجد عشرات الملايين من الاقليات من الناطقين باللغة العربية، والمؤمنين بالإسلام، دون أن يكونوا عربا. فهم أكراد وأمازيغ وطوارق وتبو وزنوج أفارقة... هؤلاء جميعا لا يكرهون الثقافة العربية،ولا يبغضون اللغة العربية، ويحبون التكلم بها والتفاعل في ثقافتها ,بل ويعيبون على كل من لا يتكلم اللغة العربية من ابنائهم .. ؟ولكنهم فى ذات الوقت يرفضون أن تستعمر لسانهم الخاص وتصادر ثقافتهم الخاصة وتهان عاداتهم وتقاليدهم ويتم التنمر على لغتهم .

ااحياء المهرجانات والايام الثقافية , هو اعلان الاختلاف وليس الخلاف --؟ الاختلاف الدي خلقنا به الله سبحانه وتعالى والدي جعلها آية من ايات خلقه ؟

عندما يحترم المواطن وطنه

  ·


دخل مهندس مصري إلى محطة مترو في ستوكهولم (عاصمة السويد).

هناك لاحظ أن ، من بين العديد من الممرات ، ممر واحد يسمح بالمرور المجاني.

توجه هذا المصري إلى بائعة التذاكر وسألها عن سبب وجود الممر المجاني و دون وجود أي حراسة عليه.

أوضحت له السيدة أن هذا الممر مخصص للأشخاص الذين ، لأي سبب من الأسباب ، لم يكن لديهم المال لدفع ثمن تذكرتهم.

فأضاف يسأل هذا المهندس المصري، سؤال كان بديهي بالنسبة له:

- ماذا لو كان الشخص لديه نقود ويستغل هذا الممر لكي لا يدفع ثمن التذكرة؟

نظرت البائعة إلى الأسفل بعينها الزرقاوين وبابتسامة صافية مستغربة من السؤال ، ثم أجابت:

- لكن لماذا يفعل أي شخص ذلك( تقصد لديه المال ولا يدفع)؟

دون أن يتمكن من الإجابة ، دفع المهندس ثمن تذكرته وذهب إلى المصنع دون أن يحصل على الإجابة من بائعة التذاكر ، تبعه حشد دفع ثمن تذاكرهم أيضًا. و بقي الممر الحر فارغًا دون أن يستغله أي شخص.

إن المجتمع الذي نجح في تحويل القيم إلى شيء بديهي هو بلا شك تجاوز كل مراحل التطور الفكري، الصناعي، الإجتماعي، الإقتصادي......

فإذا تساءلت كيف وصلت هذه الشعوب لهذا القدر من الامانة والرقي... فلن نجد إجابة الا جودة التعليم ثم جودة التعليم ...و قد يقول قائل بل لأنهم شبعانون فلن يسرقوا ثمن تذكرة ...واقول كونهم شبعانين فهذا معناه أنه مجتمع ناجح ..

ولايتحقق ذلك للمجتمعات بغير نجاح اقتصادى ولا نجاح بغير تعليم جيد




ماذا تعرف عن التبو؟



التبو اقلية عرقية مسلمة تعيش بين أربع دول افريقية وهى ليبيا والنيجر وتشاد والسودان ، لهم لغتهم الخاصة ولهم عاداتهم وتقاليدهم الموروث عن ماضي اسلافهم، تربطهم علاقة الدم والمصاهرة ، فهم يعرفون عشائر وبطون قبائلهم ، ويسألون عن اقاربهم حتى وأن كانوا بالدول الاخرى ، ويتواصلون مع بعضهم رغم حواجز الجغرافيا . التبو لهم دستورهم الاجتماعي الخاص والذي يحتكمون اليه في حل كافة مشاكلهم الاجتماعية ، وسلطان التبو هو الرمز الأعلى لهذا الدستور الاجتماعي ، ومقره في تبستي ..السلطان له الولاية الاجتماعية والأدبية على رعاياه من التبو أينما كانوا فهو محل احترام وتقدير من كافة قبائل التبو. لا زال التبو يعملون بدستورهم الاجتماعي في أمورهم الاجتماعية كالجواز والطلاق والدية ...وغيرها من خلال وجهاء وحكماء كل قبيلة ،واذا تعذر حل المشكلة لذيهم يلجاؤن الى سلطانهم العام لحلها من خلال العرف الاجتماعي..

التبو لا يلجأون كثيرا إلى القانون والمحاكم المحلية فى البلدان التى يتواجدون بها ، ويحصل هذا فقط عندما تقع مشكله بينهم وبين آخرين من الاعراق الاخرى ،اما بين انفسهم فالقضاء العرفي التباوي كفيل بحلها مهما كبرت المشكلة ...

يتسأل البعض عن مفهوم ازدواجية الولاء بين العرق والوطن في المجتمع التباوي ، هذه الديلاما يتكرر الحديث عنها كلما اراد البعض تشويه التبو ، رغم ان هذه الديلاما موجودة بقوة بين الاعراق الاخرى مثلا مفهوم القومية ،والوطنية؟

التبو حسموا موضوع ديلاما العرق والوطن مند أمد بعيد ، فالعرق هو دم وجينات، ووشائج قربى،والوطن هو انتماء ومصير في الجغرافيا والمكان، فالتباوي الليبي هو ليبي بالهوية الجغرافية ويفتخر بانتمائه لوطنه ويدافع عنها حتى الموت، ولكنه تباوي بالثقافة يفتخر بعاداته وتقاليده ولغته ...ان دق اسفين العرق والوطن هى محاولة قديمة لسلخ التبو عن هويتهم الوطنية واعتبارهم غرباء فى بلادهم ...ولن يفلحوا¡¡¡¡¡¡¡

الطيب من سبها

- سمن الماعز في العلاج الطبي التقليدي التباوي

سمن الماعز والدي يسمى باللغة التباوية “أيمبي كايي”استعملته قبائل التبو مند قديم الزمان فى علاج الكثير من الامراض , لان الماعز هو الحيوانات الاليفة والمستأنسة التى يربيها التبو فى باديتهم , لدلك كان حليبها ولحمها , وجلودها وسمنها تستعمل كثيرا كغداء ولباس ودواء ,سمن الماعز معروف بفوائده المتعددة , ويتم تحضيره من الحليب , والحليب فى حد داته متميز ومفيد لان الماعز يتغدى على الاعشاب الصحراوية , وبالتالي حتى سمن الماعز يعتبر طبيعي بمكوناته, يدخل سمن الماعز فى علاج الكثير من الامراض —

والسبب أن الماعز نشيط ودائما نجده يأكل أعالي النبات من ازهار وإجراس الثمر .

والزبدة هي حصيلة الغذاء وتختلف عن زبدة الاغنام والابقار

بان الدسم فيها غير ضار ولا يثقل على المعدة مثل الغنم

فهي تعالج الأمراض الصدريه خاصة التحسسية منها

وايضا تفيد الذاكرة وتنشط

فوائد سمن الماعز


1. يعتبر من أقوى أنواع الملينات التي تخلص الجسم من السموم وتطرحها خارجاً، مما يجعله فعالاً لمحاربة مشكلة الإمساك. يعتبر مفيداً جداً للجلد والبشرة، كونه يساعد على ترطيبها وتخليصها من مشكلة الجفاف، التي ينتج عنها علامات تقدم سن البشرة المبكرة أي الشيخوخة بما فيها التجاعيد والخطوط والتعرجات وغيرها، كما أنها تقي من حروق الشمس مما يجعلها أساساً في المناطق الحارة والبادية تحديداً.

2. يساعد على حماية الأعصاب ويقي من الأمراض المتعلقة بها بما فيها الزهايمر والباركينسون وأمراض التصلب وغيرها، كما يعد مهدئاً للأعصاب ومقوياً لوظائف المخ، فضلاً عن أنه يساعد على الاسترخاء، ويحتاج إليه بشكل خاص مرضى الأعصاب بما فيهم مرضى التصلب اللويحي.

3. يحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات الضرورية للنمو ولصحة وقوة الجسم، بما فيها كل من فيتامين A وفيتامين B وفيتامين E وفيتامين B1 وفيتامين B2 وكذلك فيتامين PP

4. يحتوي على نسبة عالية من المعادن المهمة للجسم على رأسها الكالسيوم والمغنيسيوم والفسفور، مما يجعل منه أساساً لعلاج مشاكل العظام والمفاصل وأوجاع الرقبة المختلفة وغيرها، كما يقي من هشاشة العظام التي تصيب الإنسان بشكل خاص في مراحل متقدمة من عمره.

5. يقلل من معدل الدهون الثلاثية في الدم، مما يقي من العديد من الأمراض الخطيرة، كما يعد بمثابة جداراً حامياً للأعصاب من آثار الحوامض المختلفة، مما يجعله مفيداً لصحة الأسنان

6.يحتوي على نسبة عالية من المغنيسيوم مما يجعل منه علاجاً فعالاً لمرضى السكري الذين يفقدون هذا العنصر المهم في البول

7. يعتبر مهماً جداً لصحة الحوامل، وكذلك صحة الأجنة، ويفيد بشكل خاص المرأة بعد مرحلة الولادة، أي خلال فترة الإرضاع

8. يساعد على رفع معدل الكوليسترول الجيد أو المفيد في الجسم، كونه عنصراً منتجاً

9. سمن الماعز علاج طبيعي وفعال جدا للبواسير الداخلية والخارجيه

10. سمن الماعز يستعمله التبو في علاج المرار-او المرارة فيتم التخاص منها بسرعة ويعطى كشراب للمريض؟

الطريقة :-

لمدة اسبوع مرتين فاليوم يوضع بقطنة تدهن البواسير الخارجية والداخلية

10. علاج حساسية الجيوب الأنفية وبعض أمراض الصدرية

الطريقة:-

وضع القليل من سمن الماعز الأصلي في قطنة عود تنظيف الأذن وادهن انفك من الداخل واستعملها مرتين في اليوم لمدة شهر يوميا

المصدر :الطب التكميلي..

ارفعى رأسك فوق انت ليبية حرة .

عاشت 14 سنة لا زالت تحلب مرارته , قالوا لها ارفعى رأسك فوق انت ليبية حرة ...لا ظلم ولا تهميش ولا عنصرية بعد اليوم ؟

صدقتهم المسكينة ورفعت رأسها , واثناء ذلك سرقوا قوتها ..وحليب طفلها , ومعاش زوجها الذى ضحى بنفسه من اجل المجيدة ..واللقوا بها على قارعة الطريق ولولا عناية الله لباعوها فى سوق النخاسة ؟

لا زالت تفترش الارض وتلتحف السماء ...المنظر ليس غريب على من يعنيه الامر منكم ؟ ستجدونه بازقة المدينة القديمة فى طرابلس , وسوق النملة فى بنغازى , وامام السوق المحلى فى سبها... للمثال لا للحصر ؟

ومند ذلك اليوم الملعون وطفلها لا يرفع رأسه ...لكى لا يأتى من يسرق امتعة امه المسكينة ويساعدها حتى بالصراخ والعويل ؟؟؟

لماذا لا يتزوج التباوى من خارج قبيلته وعرقه؟


  ·


" اراد ان يتزوج من قبيلته, فتم رفضه لان احد اقاربه ملاحق لقضية ثأر قديمة بين عائلته وعائلة المرأة التى احب الزواج منها , فهجر مجتمعه وتزوج أمرأة تارقية من خارج عرقه, فعزلته قبيلته معنويا بالتقول عليه وعلى ابنائه.." اولاد التارقية"؟

( كم هى عاداتنا ظالمة بعض الاحيان )...

المقال اسقاط على قصة واقعية ..وقعت فعلا..

===========================================

المجتمع التباوى محصن بالعادات والتقاليد ضد ظاهرة الزواج من خارج العرق .وليس ثمة سبب يجعل التباوى يتجوز من خارج عرقه .

المجتمع التباوى تحكمه ضوابط عرفيه وهو عدم الزواج من الاقارب وعدم الزواج من خارج القبيلة , وهذه الضوابط بالامكان التمرد عليها وكسرها كأن الرجل التباوى يتجوز من قريباته او يتجوز من خارج عرقه وقبيلته وهنا لابد ان يكون لديه استعداد لدفع ثمنا غاليا طوال حياته وهذا الثمن قد ينال من سمعته وسمعة اسرته ويتم رفع غطاء التقدير الاجتماعى عنه ؟وبذلك قد يكون اتخد قرار بالحكم على ذريته من بعده بان لا يكون لهم نصيب فى موروث مجتمعه التباوى.

من اهم عوائق الزواج من خارج القبيلة , هى ثقافة المجتمع التباوى المبنى اساس على مقولة بحث " خال للاولاد" ومن شروط الخال ان يكون تباوى العرق من قبيلة معروفة , وهذا لا يتسنى لو تم الزواج من خارج العرق.وهذا مرجعه ان الخال فى مجتمع التبو لا يقل شأنا عن العم .كما انك تفتخر بابوك واعمامك لابد ان يفتخر ابنائك بخوالهم ؟

احد عوائق الزواج من خارج القبيلة ايضا هى اللغة , كيف لزوجة من خارج القبيلة لا تعرف لغتهم ولا عاداتهم ولاتقاليدهم التواصل مع اسرة زوجها والتفاهم معهم,ورغم ان الانفتاح بدأ يجتاح المجتمع التباوى من قبل المجتمعات الاخرى وخاصة المجتمع العربى فى ليبيا والطوارق والهوسا فى النيجر واصبح ابناء التبو فى علاقة تواصل معهم الا ان الزواج منهم لا زالت فكرة غير مرغوبة .

الجدير بالذكر ان التبو ينقسمون الى قسمين " تيدا " و.." دزا " والاختلاف هنا هو اختلاف فى اللهجة والكلام فقط وبعض العادات القليلة, ورغم ذلك فان الزواج بينهما محدود ولا ثمتل نسبة تذكر نظرا لاختلاف التفرعات القبلية بينهما .

الذين تزوجوا من خارج قبيلة التبو من زوجات عربيات , او تارقيات , او هوساويات, او حتى اجنبيات من خارج جغرافيا افريقيا , بامكانهم ان يعيشوا بسعادة خارج المجتمع التباوى ,اما اذا قرروا العيش داخل مجتمعهم التباوى عليهم ان يكونوا على استعداد لتحمل تعليقات قد لا تسعدهم .

زواج الرجل التباوى من خارج العرق شىء ممكن , ولكن له تبعاته , وزواج المرأة التباوية من خارج عرقها ممكن ولكن له تباعاته , النتيجةواحدة لكليهما الرجل والمرأة على حد سواء ... وهو فقدان شىء من هيبة القبيلة وتقديرها لكليهما ؟

الموضوع ليس له علاقة بالجغرافيا ,قد يغترب الرجل التباوى ويتزوج من اجنبية من خارج عرقه ؟ الموضوع له علاقة بتباويته التى تحمله جيناته اينما حل ؟

هردة آدم...

السلطنة التقليدية لأقلية التبو

الاعتراف بالسلطنة التقليدية لأقلية التبو في العالم والاعتراف بالدستور العرف التباوي كنظام اجتماعي يعزز استقرار الانظمة الوطنية لذى حكومات الدول التى يعيش بها ابناء التبو , والنظر الى هدا الدستور العرفي كرافد للدساتير الوطنية للدوله وليس نقيضا لها تظل مهمة قابلة للتطبيق تقع على عاتق الاجسام الاجتماعية ونشطاء المجتمع المدني التباوي في العالم ؟

كنتاهيي"

المجموعة القصصية للكاتب محمد طاهر

=كلب الرابش ومزرعة الحاج آدم

=النعاج التى جاءت تواسي كنتاهيي

=ليلى واخواتها الثلاث

=دعوة لحضور عرس الشيطان فى كازرا

=السكير الدي غاب عن صلاة الاستسقاء

=حامل الصليب الدي جاء يعلمنا اللغة

كنتاهي —فتاة من امة التبو

كنتاهيي"...اسم علم مؤنت تطلق على الأنثى من نساء التبو ، وهو اسم علم معرف ؟وتعنى الرحيمة او كثيرة الرحمة أو ذات الرحمة , ومصدر الاسم " كنتاهو"--، يقابلها في الثقافة العربية اسم " رحمة " ؟
الكاتب محمد طاهر اتخد من هدا الاسم التقليدي التباوي عنوانا لمجموعته القصصية , والتى ستنشر قريبا على موقع تبوبوست الالكتروني ,على المتجر الالكتروني ---e-book على منصة تبوليب---Toboulib
لا تتردد في اقتناء هدا الكتاب ادا كنت من محبي الثقافة والتراث التباوي

ثقافة الأسماء

ثقافة الاسماء ------

============

فكرة »نُمو الاسم وتطوره«، نتيجة تحميله كلّ مرّة بحُمولة مختلفة تشهدُ على»الزمن«، وتُمثِّل »الفضاء«، وتعكسُ »الواقع«، وتُعبِّر عن »الانتماء« للوسط الذي يظهر فيه -أو للهُوية الثقافية لمَانِحه (المُسَّمِي)- أنّ الاسم الشخصي » هو تواصل اجتماعي-ثقافي« بين المولود ومُجتمعه. وأنّه لا يُوفر أكثر عناصر المنظومة التسموية بداهة فحسب، بل إنّه يُمثِّل أولى خُطوات استدخال الفرد لأسس النظام الرمزي، الاثني، الثقافي و الهُوياتي لفضائه الاجتماعي؛ حيث يؤمِّن فِعلُ مَنْحِهِ بداية حلقات سيرورة بناء هُويته الثقافية ؟

فالاجنبي عندما تقول له ان اسمك محمد ---سيعرف انك مسلم وان الاسم هو اسم رسول الاسلام محمد عليه الصلاة والسلام ,وكدلك الحال فيى طوائف الاسلام فنجد عند الشيعة انتشار اسم " علي" كرم الله وجه؟

بناء على ذلك نجد ان الاسماء الشخصية تتأثر بعوامل عديدة مثل البيئة والعادات والدين , وحتى السياسة ؟

فادا نظرنا الى المراحل السياسية فى ليبيا ومدى تأثر الاسماء الشخصية عليها لا شك نجد تأثير واضح عليها-؟

اسم ادريس في ليبيا مثلا , انتشر في مرحلة الحكم الملكي واطلق تيمنا على الملك الراحل ادريس السنوسي, فانتشر بسجلات مصلحة الاحوال المدنية اسم " ادريس"؟

في مرحلة حكم القدافي --الجماهيرية --انتشر تسمية مواليد المجتمع الليبي بأسم " معمر"--تيمنا بالرحل معمر القدافي --وهكدا ادا استقر نظام سياسي فى المستقبل وحكم مدة طويلىة اتوقع ان يكون لاسم الحاكم نصيب فى المواليد الجدد؟

اما عن مجتمع التبو فقد تأثر بفترة النظام الملكي , ولكن لا نجد اسماء كثيرة اطلق عليها أسم ادريس, ولكن نجد اسم " شيدي مهدي"---كان هناك اعتقاد لدى مجتمع التبو بان سلالة الملك الراحل ادريس السنوسي , سلالة مباركة وكانو يتبركون به , ويقولون -بركة شيدي مهدي ---ويعتقد البعض ان اسم شيدي هو تيمنا بسيد ادريس السنوسي --

علي أنر --باحث في الثقافة التباوية